وهنا أخذت أوجيني آنية السكر التي كان أبوها قد استولى عليها وأعادتها إلى المائدة، وهي تنظر إلى أبيها في هدوء. والحق أن العاشقة الباريسية التي تستخدم كل قوة ساعديها الضعيفين كي تعين عاشقها على الفرار بواسطة سلم الحبال، إنما لم تكن تعاني نصف ما كانت تعانيه اجيني رعبآ من اباها
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب