رفيعة فلسطين، من نهرها إلى بحرها يمكن أن يقطعها طريق سريع بأقل من ساعتين. هذا الشريط الضيق يشغل البشرية. هذه الجغرافيا النحيلة تحتلّ أكثر التاريخ، تتمدد فيه وتتمطى، فننسى نحولها الفادح.