ماكيت القاهرة > اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة > اقتباس

كم أن الفنَّ في جوهره شيءٌ قاس، فهو قادرٌ على جعلكَ تنهار لسقوط ذبابة في كوب، ولا تعبأ بنزول جثمان إلى مقبرته، وكم من فيلم أو رواية أو لوحة، كان فيها صمتُ بناية من الخرسانة أهمَّ من كلمات شخصٍ من لحم ودم

مشاركة من Nisrine Jbairi ، من كتاب

ماكيت القاهرة

هذا الاقتباس من رواية

ماكيت القاهرة - طارق إمام

ماكيت القاهرة

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب