كان قد خطر في باله أنَّ أحد الفروق الكاشفة بين الشباب والكبار ربَّما يكمن في هذه النقطة تحديدًا. فحين يكبُر المرءُ يقلّ اهتمامه بصورته عند الآخرين، وعندها تزداد حرِّيَّته.
مشاركة من جهاد أبو زينة
، من كتاب