أين راح ذلك الزمن الجميل حين كان الرجل يستميت للحصول على شبه ابتسامة من حبيبته. ويستجمع شجاعة كل الجنود ليسألها موعدًا! وآهٍ إن وافقت! يجافيه النوم حتى موعد اللقاء الذي يحضر قبله بساعة! يظل هو منتظرًا أن تتعطف ـ هي ـ وتأتي.
خزامى > اقتباسات من رواية خزامى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب