أين راح ذلك الزمن الجميل حين كان الرجل يستميت للحصول على شبه ابتسامة من حبيبته. ويستجمع شجاعة كل الجنود ليسألها موعدًا! وآهٍ إن وافقت! يجافيه النوم حتى موعد اللقاء الذي يحضر قبله بساعة! يظل هو منتظرًا أن تتعطف ـ هي ـ وتأتي.
خزامى
نبذة عن الرواية
يظل النقش يرسم نفسه مرارًا وتكرارًا في مخيلته، ويومض كالضوء.. في تردد، فتحه مرة أخرى.. مستعيدًا أسطورة صندوق "باندورا"، تساءل في نفسه.. هل تخرج الآن كل شرور البشر؟ أم إنه سيجد بداخله الأمل الذي ظلّ حبيس هذا الصندوق طيلة السنوات الماضية؟ أيًّا ما كان.. فتحه هو السبيل الوحيد ليوقف هذا الهذيان.. فحين يفتح الصندوق.. ينتهي الجنون.. ويبدأ كل شيء آخرعن الطبعة
- نشر سنة 2016
- 278 صفحة
- [ردمك 13] 9789775153760
- الرواق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
8 مشاركة