((الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ))، سورة الملك: الآية 2 وأن الابتلاء تارة يكون بالخير، ويكون بالشر تارة أخرى؛ كما قال -تعالى: ((كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ))، سورة
من زاوية مختلفة > اقتباسات من كتاب من زاوية مختلفة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب