ذلك أنّ الصّلاة تظلُّ، بالنّسبة إلى الإنسان السّعيد، تجميعًا من العبارات الرّتيبة الخالية من كلّ معنى، إلى أن يأتيَ اليوم الذي يبيّن فيه الألمُ للشقيِّ جلالَ اللّغة التي يكلّم بها الربَّ.
مشاركة من ohuds
، من كتاب