طالما كان الشخص حزينًا فلن يمكنه أبدًا تذكر نعم الله عليه مهما كثرت، ولن يلمس أي إيجابيات في حياته مهما بدت واضحة للآخرين، وبالتالي لن يحمد، ولن يشكر، وكلنا نعلم أن الحمد والشكر هما وسيلتا زيادة النعم وحفظها من الزوال،
لا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة > اقتباسات من كتاب لا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة > اقتباس
مشاركة من om habiba
، من كتاب