{يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُو إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
خطأ في الآية يرجى تصحيحها
لا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة > اقتباسات من كتاب لا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
اقتباسات من كتاب لا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب لا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من Ahmed Refat
-
لهذا يقال إننا نعيش في الدنيا حياةَ (ذوق) أي تذوق لا حياة كاملة، فالألم فيها مجرد تذوق للألم الحقيقي، والفرح فيها مجرد تذوق للفرح الحقيقي، والمتع فيها ليست إلا ذوقًا لما ستكون عليه المتع في الآخرة.
مشاركة من Habiba Hamed -
فتتذكر أنك تعيش لهدفٍ ما وغرضٍ ما يجب أن تحققه، وهو أن تعرف ربَّك وتعبده، ولتستفيق قبل فوات الأوان وقبل أن تلهيك الدنيا وتشغلك فتأتي إليها وتذهب منها دون أن تحقق الهدف من مجيئك إليها من الأساس
مشاركة من Heba Soliman -
ومعنى الحديث أن الناس يجمعون يوم القيامة كلهم. عراة، غرلًا أي بدون ختان، بهما أي ليس معهم شيء من متاع الدنيا، فيناديهم الله قائلًا عن نفسه أنه الديان، الذي لن يترك أحدًا ليذهب إلى مصيره الأخير سواء جنة أو نار
مشاركة من Nadeen Mostafa -
فقبل أن يسمح المرء لأي أمرٍ بأن يشغله يجب أن يعتاد أن يمرره أولًا على (المعيار) أو (الفلتر) الذي سيحدد له إذا ما كان هذا الأمر مهمًا ونافعًا فيكون مما يعنيه، أو لا فيكون مما لا يعنيه.
مشاركة من Nadeen Mostafa -
(نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل).
مشاركة من Nadeen Mostafa -
- انشراح الصدر وراحة البال وطمأنينة القلب، رزقٌ.
- كل علم يتعلمه الإنسان يقربه لربه، وينفعه في آخرته، رزقٌ.
- كل صاحب يأخذ بيدك لعمل الخير، رزقٌ.
- كل محتاج يطرق بابك لتساعده رزق.
- كل صاحب حاجة يلجأ إليك لتقضي له حاجته، رزقٌ.
- قيام ركعتين في جوف الليل، رزقٌ.
- تدبُّر آية وفهم معناها والرسالة التي تحملها، رزقٌ.
- ورود ذِكر الله على لسانك، رزقٌ.
- ورود خشية الله ومخافته عند التعرض للفتن، رزقٌ.
- محبة الله والتعلق به وتذكره والتفكير فيه، رزقٌ.
مشاركة من Abu Maryam -
فالزهد في الدعاء ليس من التواضع، بل بالعكس، ارفع سقف مطالبك في الدعاء سواء للدنيا أو للآخرة، فعباد الله يثقون به، وفي قدرته، وفي أنه أكرم من أن يرد سائلاً، وأقدر من أن يعجزه شيءٌ في الأرض ولا في السماء، فاسمع دعوة سيدنا سليمان.. ماذا طلب فيها.. (قال رب اغفر لي وهَب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب).. فماذا كانت إجابة الدعاء؟، أن جمع الله له النبوة والمُلك والعلم والحكمة، وسخَّر له الريح والجن والطير.. ملك لم يبلغه أحدٌ من بَعده عليه السلام، يا صديقي، عباد الله العارفون به يسألون الله المستحيل ولا يبالون، لأن إجابة الدعاء على قدرِ المجيب لا على قدر السائل، وإلا ما رزق الله الكافرين والغافلين شربة ماء في هذه الدنيا.
مشاركة من Abu Maryam -
قيل إن المشاعر تبدأ بالرقة، فتتطور إلى رحمة، فتتطور إلى رأفة، لهذا فإن الرأفة أشد وأقوى من الرحمة.
مشاركة من Abu Maryam -
وفي المناجاة سببٌ لنجاة العبد من العذاب، كما قالت الآية: {إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ}
أي إن مناجاتهم ربهم في وقت السحر - وهو آخر الليل قبل بزوغ الفجر- كانت هي سبب نجاتهم من العذاب.
مشاركة من Abu Maryam -
قال عمر بن عبد العزيز: (التفكر في نعم الله أفضل عباده).
مشاركة من Abu Maryam -
قيل عن الودود عزَّ وجل: سبحانه تسبق محبته لعباده محبتهم له، فمدحهم على ما وهبهم، واشترى منهم ما أعطاهم، فباهى بهم الملائكة في طاعاتهم، ثم أثابهم على ما منحهم.
مشاركة من Abu Maryam -
الرضا هو يقين العبد بأن اختيار الله هو الأفضل له
مشاركة من Ahmed Elhattab -
{إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِين}َ
مشاركة من Ahmed Elhattab
السابق | 1 | التالي |