كانت القصة المسائية تزيح عنه ثقل أعباء اليوم. وكقارب تخلص من الحبال التي تشدّه إلى الشاطئ كان ينطلق مع الريح، وقد تخفّف من كل أعبائه، وصوتنا كان تلك الريح.
متعة القراءة > اقتباسات من كتاب متعة القراءة > اقتباس
مشاركة من Nouf121
، من كتاب