نجدِّدُ الوصلَ كلَّ صباحٍ ونرجو منه عمارَ قلوبِنا لأنَّها تزوغ، وقد ينعم الله علينا؛ فنصبح نفوسًا مطمئنَّة، لكن تلك النفوس من الحب وجلة، ومن النور خجلة، ولا تفتأ أن تجعلَ من نفسِها شعلةً للكون، وتشعر أنَّها لم توفِ النُّورَ حقَّه .
روح واحدة > اقتباسات من رواية روح واحدة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب