وقال وكرَّر القول– بداعٍ وبلا داع– إن أسبابهما قد انقطعت إلى الأبد، ولكن هذا الإلحاح في القول نفسه أخفى رغبة– لعلَّه لم يَدرِها– في استردادها ووصل ما انقطع من وشائجهما!
زقاق المدق > اقتباسات من رواية زقاق المدق > اقتباس
مشاركة من محمد المطيري
، من كتاب