لم أطف في الحضرة منذ مدة يا إلهي فاعذرني. لا أعلم لم أشك في الاشياء حولي جميعها ؟ مما سبب اضطرابا في رؤيتي لك والثقة بك ؟ إني أشك في كل شيء، أشك في ما تراه عيني وما يحدسه قلبي وأخاف من هذا الشك أن يؤدي بي إلى الكفر، هل ستحاسبني إن كنت أقتنع بأنك طيف ليس له متن موجود في أبعاد أو لاأبعاد ؟ لا أعلم يا إلهي الأسئلة فقط لدي وفي رأسي والهواجس المضنية القوية.
مشاركة من حُزين
، من كتاب