الخريطةُ تمثيلٌ ثنائيّ الأبعاد، برموزٍ اعتباطيَّةٍ وخطوطٍ محزَّزة، تُقرِّرُ من يكون عدوَّنا ومن يكون الصديق، من يستحقُّ محبَّتنا ومن يستحقّ كراهيَّتنا، ومن لا نبالي به على الإطلاق.
مشاركة من Ash
، من كتاب
الخريطةُ تمثيلٌ ثنائيّ الأبعاد، برموزٍ اعتباطيَّةٍ وخطوطٍ محزَّزة، تُقرِّرُ من يكون عدوَّنا ومن يكون الصديق، من يستحقُّ محبَّتنا ومن يستحقّ كراهيَّتنا، ومن لا نبالي به على الإطلاق.