الّذي يبعدُ كثيرًا من هنا هي مصدر حياتنا، لا أعني أكثر من أنّه كان طَعامَنا طَوال السّنة، كُنّا ننتظرُ عامًا كامِلاً كي نجني ثَماره في برد الخريف لنشعر بشيءٍ من الدّفء طيلةَ عامٍ بأكمله، قبل أنْ يشحّ في الصّيف لنبتهل أن يغيثه الله قبل أن يغيثنا
ستة > اقتباسات من كتاب ستة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب