أي واحدٍ منَّا تستقبله الدنيا كملكٍ من الملوك، ثم يصير بعد ذلك ما يشاء له نحسُه. وهذا خداع حكيم من الحياة، وإلا فلو أنها أفصحت لنا عما في ضميرها منذ اللحظة الأولى لأبَينا أن نُفارق الأرحام.
زقاق المدق > اقتباسات من رواية زقاق المدق > اقتباس
مشاركة من محمد المطيري
، من كتاب