علمتنا بيئة الإساءة أنه لا يحق لنا أن نثور أو نرفض أو نغضب.
لقد تم تقليم أظافر مشاعرنا كلها، وتعلمنا الكبت والمواراة ، وكان الغضب أحد الأحاسيس التي طولبنا بقمعها، فقمنا بنفيه لجزيرة معزولة داخلنا بعيدًا عن الوعي، وقطعنا سبيل التواصل مع العالم الخارجي أو هكذا حاولنا أن نضع الغضب تحت الإقامة الجبرية.
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب