وأفكر في حالي مع أبي. أنني أشاهد غيره من الآباء يفسحون أبنائهم في الحدائق. ويجرون خلفهم في المنزل. ويوصلونهم إلى المدارس صباحا. صوت التلفزيون في بيوتهم عال حتي ساعة متأخرة. ضاحكون مبسوطون. وأري عكس كل هذا في بيتنا.
مشاركة من إبراهيم محمد عامر
، من كتاب