لذا وبحسبة بسيطة أجزم أن ما من أحد منا يتابع بدقة مجريات الاجتماعات الدورية أو الطارئة، ما من أحد منا يهتم بهذه الكذبة الوقحة التي لا تهتم بنا، اللهم ما عدا قلة من العاملين في الشأن العام، الذين يتقاضون أجورهم جزاء انفصالهم عنا وإمعانهم في تشيئنا.
مشاركة من Sara
، من كتاب