- لا تكوني غبية! الآن ابتسامتك فراشة، ولكن نهديك سيكونان غداً حمامتين تريدان من يهدل لهما، وستكون حلمتاك حبتي توت بري مترعتين بالرحيق، وسيكون لسانك سجادة الآلهة الدافئة، وستكون مؤخرتك شراع سفينه
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب