"ويا مستقبلُ أنْتَ في عالمِ الغيبِ فلنْ أتعاملَ مع الأحلامِ، ولن أبيعَ نفسي مع الأوهامِ، ولن أتعجَّلَ ميلادَ مفقودٍ؛ لأنَّ غداً لا شيءَ؛ لأنه لم يخلقْ ولأنه لم يكنْ شيئاً مذكوراً"