- لكل إنسانٍ في هذه الدنيا قصةٌ، بعضُها ظاهرٌ للناس ومعروفٌ، وبعضها الآخر، وربما الأهم منها، مطمورٌ تحت رماد الذكرى، ندفنه بأيدينا ونكابد ما حيينا ليظل مجهولًا، لكنه قد يظهر بين حين وآخر، إننا لا نصنع مصائرنا ولا نختار أقدارنا وكم تحفل الدنيا بغرائب لا تخطر على بال
رواق البغدادية > اقتباسات من رواية رواق البغدادية > اقتباس
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب