ولكن هنا في هذه الحارة الطويلة -التي لم أهتم بتذكر اسمها- لم تجد الحياة من يحتفي بها أو حتى يتحملها بل تجاهلوها تماماً، رغم ازدحامها بأشخاص من كل الأعمار إلا أنهم هاموا بصمت، بينما تجلت المآسي علي وجوههم بشكل سريالي
مشاركة من ElDoNz
، من كتاب