، أرى الرواية العربية في القرن الواحد والعشرين مفتوحة على إمكانيات تجريبية هائلة، ما دامت مفتوحة على العالم وعلى تاريخها، على تنوع هذا التاريخ وتناقضاته ومفارقاته وتعدد علاقات الإنتاج فيه وأساليب حياة أهله، وما دامت مفتوحة على مواهب كتّابها وقدراتهم وتجاربهم.
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب