خُذ قطعة حجرٍ التقطتها من الرّصيف، ضعها في صندوق زجاجيّ في «اللوفر»، تحت إضاءة خاصّة، في قاعةٍ شاسعة. قِف قريبًا منها وراقِب روّاد المتحف يتسمّرون أمام الحجر، مأخوذين بجمالِه. الحجر لم يعُد حجرًا، لقد صار فنًا.
حاء - مقالات > اقتباسات من كتاب حاء - مقالات > اقتباس
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
، من كتاب