. إذ هكذا طبائع الحكم ونواميس الدنيا كما تبيّن كتب الأوّلين: إمّا أن يتواضع أهل الحلّ والعقد على رجل منهم فيُوَلّوه أمرهم بالشورى، وإما أن يكون مُلْكاً يُوَرَّث. فإن لم يكن هذا أو ذاك، فهي جبريّة القوي المتغلّب.
النار والعنقاء -الرايات السود (الجزء الأول) > اقتباسات من رواية النار والعنقاء -الرايات السود (الجزء الأول) > اقتباس
مشاركة من Dalia Fawzy
، من كتاب