وظنِّي – ولعلَّ في الظن بعض الخطأ – أن النفري قد يكون خشي تسجيل فيوضاته وإشراقاته وتجلياته وشطحاته، كي لا يُقتل مثل الحلاج الذي قُتِل في مدينة بغداد سنة 309 هجرية، أي قبل خمس وأربعين سنة من وفاة النفري،
مشاركة من Nadeem
، من كتاب