أن تكون رجلًا في بيتك هو أن يحبوا أن يخبروك بأشياء كثيرة قد لا يكون بعضها مهمًا، لا أن يتجنبوا قدر المستطاع إخبارك بأكبر قدر ممكن من الأحداث خوفًا على مزاجك الذي ينقلب بسرعة.
أن تكون رجلًا في بيتك هو أن تسألهم عما ينقصهم، لا أن تذكرهم دائمًا بما قمت بإحضاره.
أن تكون رجلًا في بيتك هو أن تحسن ضيافة أهل الزوجة المحترمين، لا أن يتحرى الأهل غيابك من أجل اللقاء.
أن تكون رجلًا في بيتك هو أن تتأسف إذا غضبت وأخطأت، لا أن تتمتع بأن يحوموا من حولك ويتمسحوا فيك بعد غضبك وإساءتك وأنت تبتزهم وتثقل عليهم وهم يحاولون فقط إحلال السلام.
مشاركة من Fatma Mohsen
، من كتاب