ولما سُئل: هل أنت الشِّبلي؟ قال: «أنا النقطة التي تحتَ الباء»، وهُنا نتذكَّر قولَ أبي مدين الغوث (509 -594 للهجرة): «ما رأيتُ شيئًا إلا رأيتُ الباءَ مكتُوبةً»؛ لأنَّ «سر الخلق، وسر التكوين في حرْف الباء للبسملة، بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ»
مشاركة من Nadeem
، من كتاب