كان زمن اللهاث المحموم بين الكارثة العامة، وبين حصصنا الشخصية منها، فمرّة نَفِرّ إلى الشخصي من مواجهة العام المفزع، ومرة نلتجئ إلى الوجع العام لنصبِّر أنفسَنا على الوجع الشخصي
التغريبة الفلسطينية 2 : حكايا المخيم > اقتباسات من رواية التغريبة الفلسطينية 2 : حكايا المخيم > اقتباس
مشاركة من Fatema Shamsulalam
، من كتاب