❞ لم تكن خشونة العيش جديدة علينا ولكننا نختبر الآن أوضاعاً جديدة من البؤس، ونضطر إلى فعل ما لم نكن نتصوّر من قبل أننا يمكن أن نفعله إننا ننحدر بسرعة إلى حيث لا يبقى غير غريزة البقاء بأي ثمن.
علينا أن نتخلى عما نصفه بالمشاعر المرهفة لأنها الآن تعوق قدرتنا على التكيف والبقاء. ولكن إلى أي حدّ نستطيع أن نفعل ذلك دون أن نخسر إنسانيتنا.. دون أن نتخلّى عن احترام الذات؟!“.▌ ❝
التغريبة الفلسطينية 2 : حكايا المخيم > اقتباسات من رواية التغريبة الفلسطينية 2 : حكايا المخيم
اقتباسات من رواية التغريبة الفلسطينية 2 : حكايا المخيم
اقتباسات ومقتطفات من رواية التغريبة الفلسطينية 2 : حكايا المخيم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
التغريبة الفلسطينية 2 : حكايا المخيم
اقتباسات
-
مشاركة من مشيرة عادل
-
يا دار وين احبابنا ظلّوا
يا دار عنا احبابنا تخلّوا
ضاعوا بهالدنيا وسابونا
وبضياعهم ضاع العمر كلُّه
يا بيتنا يالكنت بالعالي
مزيون بجنينة على اقبالي
أصبحت مهدوم وصرت أطلال
ما دريت يا هالبيت في حالي
يا دار يا دمعة ع خدّي تقول
يا دار يا جنح الوفا الميمون
يا دار وين السهل والمرعى
بكيَتْ علينا شجرة الزيتون
يا دارنا يا دمعة المسكين
يا دارنا يا بسمة الحلوين
يا دارنا يا رمز للإنسان
يا دارنا يا زهرة بفلسطين
يا بيتنا المبني على التلّ
مشاركة من wafaa -
كان زمن اللهاث المحموم بين الكارثة العامة، وبين حصصنا الشخصية منها، فمرّة نَفِرّ إلى الشخصي من مواجهة العام المفزع، ومرة نلتجئ إلى الوجع العام لنصبِّر أنفسَنا على الوجع الشخصي
مشاركة من Fatema Shamsulalam
السابق | 1 | التالي |