نزهة الغراب > اقتباسات من كتاب نزهة الغراب

اقتباسات من كتاب نزهة الغراب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب نزهة الغراب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

نزهة الغراب - خليل صويلح
تحميل الكتاب

نزهة الغراب

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أما حروق الدرجة الرابعة، وهي الأخطر على الإطلاق، فتمتد إلى الأوتار والعظام. وهذه الأخيرة يصعب الشفاء منها سريعاً. ولكن هيهات، أين تلك الكتب التي تطيح الأوتار وتتسلّل إلى العظام؟

    مشاركة من أماني هندام
  • لا يمكنك تجاهل نصوص الجاحظ، أو ابن حزم، أو أبي حيان التوحيدي، هؤلاء وسواهم من الأسلاف العظام، هم المدماك الأساسي لشحذ المخيّلة وتوطين المعرفة. كيمياء التلقي لا تكتمل إلا بمزج هذه الخلائط

    مشاركة من أماني هندام
  • سنقع على أخطاء فاضحة في المواسير، من دون أن يعتني أصحابها بمقومات الكتابة، لجهة شدّ البراغي وتزييتها، وتدفق الماء، وكأن الكتابة هي الحائط الواطئ الوحيد، دون غيرها من المهن

    مشاركة من أماني هندام
  • لا كتاب جيداً وملهماً ومدوّياً إذاً، في حال لم يسبقه البرق والرعد والمطر كي يبزغ من تحت تراب المخيّلة، كما الكمأة.

    مشاركة من أماني هندام
  • الغُراب نفسه قد يجلب إلى رفوف المكتبة جيفاً لا تحصى من الكلمات المتفسخة لعطبٍ في الموهبة أو الذائقة

    مشاركة من أماني هندام
  • على الأرجح فإن ما نحتاجه في قياس صلاحية نصّ ما، هو خيط القنّب المشدود بصرامة، كي لا نخوض الماء بأحذية فضفاضة، أو نغرق في الهراء.

    مشاركة من أماني هندام
  • “لقد انتهى كل شيء. وبقي ذلك الأسى الغريب الذي لا يعرفه سوى كنّاس المسرح بعد خروج آخر الممثلين”

    مشاركة من Nadeem
  • “لا أعرف كيف لا تتوقف أرجلنا عن المشي حين نفقد شخصاً نحبُّه. ألم نكن نمشي لا على قدمينا بل على قدميه؟ ألم تكن النزهة كلها من أجله؟”.

    مشاركة من Nadeem
  • “من يرفع عني ذلك الذلّ” العبارة التي ردّدها الشاعر خليل حاوي (1919-1982)، عشية انتحاره ببندقية صيد من على شرفة منزله في بيروت، احتجاجاً على الغزو الإسرائيلي للبنان

    مشاركة من Nadeem
  • “مراكبهم خفيفة بأشرعة يقولونها في سرّهم.

    مشاركة من Nadeem
  • على عكس ما كانت تدعو إليه “الكوميديا الإلهية” لدانتي، أو قصائد بترارك التأملية. ينطلق بوكاشيو في “الديكاميرون” من لحظة مأسوية، مبحراً نحو حياة أقل بؤساً. تلعب متعة الحكاية دوراً مركزياً في تأجيل الموت.

    مشاركة من Nadeem
  • حمّى المكاشفة من دون ضوابط، كما لو أننا حيال دريئة مكشوفة لا تخشى سهام الآخرين.

    مشاركة من Nadeem
  • “الرقابة لا تخنق الكاتب وحده، وإنما تخنق اللغة أيضاً. ففي الرقابة تضيق حدود اللغة وتنكمش إمكانياتها وحركيتها وطاقاتها”

    مشاركة من Nadeem
  • “ليست سيرة الكاتب، على ما يظن، سوى رحلته مع الكتب”، بهذه العبارة يفتتح لؤي حمزة عباس كتابه “النوم إلى جوار الكتب”

    مشاركة من Nadeem
  • من أولئك وليم فوكنر الذي اعترف “أعرف أنني أقترب من النهاية، من قعر البرميل” بالطبع، لن ننتظر اعترافاً مشابهاً من كاتب عربي، فكل ما يكتبه، يقع في باب النفائس، من دون أن يتوقّف عن الهذر إلى آخر يوم في حياته!

    مشاركة من Nadeem
  • “في طريق جبلي يشرع كلب غريب بملاحقتك، ثم فجأة يعود أدراجه. لم تعد ذا أهمية بالنسبة له” يقول

    مشاركة من Nadeem
  • ويؤكد روجيه غرونييه على ضرورة الكشف عن شخصية الكاتب في نصوصه، وملاحقة “ضمير المتكلّم” لاصطياد الحياة الداخلية الأكثر حميمية للمؤلف.

    مشاركة من Nadeem
  • “أتكلّم عن لسانك، وكيف تدوّرهُ بذكاء كمفتاح، لتفتح به كلّ قفلٍ عنيد تحت جلدي، فتسترخي العضلات مثل مائة باب ينفتح في تلك البلاد النائية المغلقة من جسدي، فتطلقُ الرغبة إلى العراء”.

    مشاركة من Nadeem
  • يخلص هذا الكاتب مزدوج الهوية إلى أن هوية أي بلد هي هوية لغوية قبل أن تكون هوية سياسية، إذ لطالما كان الأدب ينتج الأمة وليس العكس.

    مشاركة من Nadeem
  • “عندما يدخل المرء لغةً أخرى، فإن هذه اللغة لا تحلّ أبداً محل اللغة الأم، بل إن اللغة الأم هي التي تصوغ صوتها داخل اللغة الأخرى، مغيّرة بناء الجمل، ومشوِّشةً علم الصوتيات، أو مبلبلةً المخيّلة بقصص جديدة آتية من بعيد”.

    مشاركة من Nadeem
1 2 3 4
المؤلف
كل المؤلفون