والحق أنه وجد عليها موجدة حامية نابعة من صميم قلب جريح، فأغلق دونها باب العفو والغفران وأقام وراءه متاريس حنق وكراهية مؤمنًا إلى هذا بأنه لم يظلمها ولكن أنزلها بحيث أنزلتها فعالها. «امرأة أجل ما هي إلا امرأة. وكل امرأة لعنة قزره لا تدري ما العفة حتي تنتفي اسباب الزنا وحتي زوجة أبي الطيبة الله وحده يعلم ما كان يمكن ان تكون لولا وجود ابي
بين القصرين > اقتباسات من رواية بين القصرين > اقتباس
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب