وكانت غاية لُوثِرَ الرَّجْعِيَّةُ هي أن يَحْذِف من علم اللاهوت جميعَ المُؤَثِّرَات العقلية، فكان يقول: إن من لوازم الإيمان أن يَنْصَرِف عن البحث في سبب الأشياء، فعلى المرءِ أن يَطْمَع في الإيمان أكثر مما في الفهم، وأن يجعل من
حياة الحقائق > اقتباسات من كتاب حياة الحقائق > اقتباس
مشاركة من رولا
، من كتاب