كان أسامة ينظر لي حانقًا، فأشرت له بفخذ الدجاجة مبتسمًا، ثم فتكت به -الفخذ لا أسامة وإن كنت أتمنى العكس- متبوعًا بصحن الملوخية.
لاشين : الكتاب السادس - جزيرة الضحاك > اقتباسات من رواية لاشين : الكتاب السادس - جزيرة الضحاك > اقتباس
مشاركة من Rewan Waleed
، من كتاب