كما تعلَّمتُ كيف أميِّزهم جميعًا بأسمائهم، أولئك الأطفال الذين رأيتُهم يكبرون عامًا بعد عام، ويدخلون حياة الكبار من دون المرور بشكوك المراهقة، لأنَّ المتطلّبات اليوميَّة لا تترك مساحةً للمخيّلة.