كانوا قد كسروا بالفعل باب الغرفة بحثًا عنها. رأتها مُمدّدة في سريرها، جميلة كأنها في نوم هانئ، واللحاف مفرود فوقها بإتقان. تقول لي: “قرار حاسم لا رجعة فيه، إرادتها قويّة، لم تكن تمزح”. جُنّت
مشاركة من رماح
، من كتاب