قاتلتُ حتى النهاية، ولو كان معى ورقة وقلم لكنتُ كتبتُ رسالة بيدى المرتجفة واستودعتها قنينة محكمة الغطاء أرسلها فى البحر . كانت الرسالة ستقول : " قاتلتُ حتى النهاية " ، وكانوا سيفهمون أنها كانت نهايتى أنا، لا نهاية القتال.
أما الآن، فلن يعرف أحد
مشاركة من Norhan Alfayed
، من كتاب