بكيتُ يومَها، كان واضِحًا حضور الموت معنا، هل تعرفون كيفَ يُمكن أنْ تُودّع شهيدًا، أنْ تودّع حبيبًا لن يعود، أنْ يغوص هذا الجسد الّذي يملأ عليكَ كيانكَ في التّراب، أنْ يُصبح وجوده ذكرى، أنْ ينتهي كما ينتهي أيّ حلم.
ستة > اقتباسات من كتاب ستة > اقتباس
مشاركة من بنت عبدالله
، من كتاب