كان مُمعِنًا في الغياب، الغياب الّذي هو الوجه الآخَر للموت، ولا أدري إنْ كنتُ سأراه في يومٍ ما في زمانٍ ما، أم لا؟!
ستة > اقتباسات من كتاب ستة > اقتباس
مشاركة من بنت عبدالله
، من كتاب
كان مُمعِنًا في الغياب، الغياب الّذي هو الوجه الآخَر للموت، ولا أدري إنْ كنتُ سأراه في يومٍ ما في زمانٍ ما، أم لا؟!