وسيأتي فهيم، مع عائلته إلى أنطاكيا، بعد الصلاة التذكاريّة وإقامة القدّاس لراحة نفس والد زوجته، الذي جاء إلى السويديّة، وهو منها، لزيارة الأهل الذين آثروا البقاء فيها، فوافته المنيّة، ليرتاح في قبر، إلى جانب قبور الذين أحبّهم، أحياءً وأمواتًا.
مشاركة من Mohamed Osama
، من كتاب