كل ما أردته يا «عائشة» هو أن نستعيد أسماءنا، أن يعرفوا أننا آدميون، لنا شخصياتنا المتفردة، وأحزاننا ومسراتنا، كنت أريد أن يتعرف المصريون هم أيضا على أنفسهم، إنها مأساة يا بنتي أن تنظري في المرآة فلا ترين وجهك ولا تتعرفين
مشاركة من Rezoviche
، من كتاب