عندما ألقي نظرة الآن إلى تلك الفترة من حياتي، أرى بوضوح أن جزءًا من استيائي من حياتي هو استياء من الدورين التقليديين المتاحين لي كفتاة في ذلك الوقت، والذين لم يرق لي أيّ منهما، سواء أن أكون راهبة أو ربة
مشاركة من Star.
، من كتاب