سرت ببطء شديد وسط زحامهم واكتشفت أنهم ما زالوا هم، نزلوا من على جدران المعابد، وخرجوا من نقوش المقابر، ورسوم رقائق البردي، كانوا هم أنفسهم، لكنهم أكثر بؤسا وأقل مهابة، يتحركون جميعا تحت هذه الشمس الحامية في عشوائية وحيرة، كأنهم
مشاركة من Rezoviche
، من كتاب