يخيفني أن الغالبية العظمى من لعب البنات مصممة لتهيأتهنّ لدورهن الأمومي.
وأنا أبحث عن هدية لطفلتي التي أتمّت عامها الثاني، أرعبني أن أتخيّلها طفلة تلعب بطفل. ترضعه وتغير حفاظه وتهدهده حتى ينام.
حاء - مقالات > اقتباسات من كتاب حاء - مقالات > اقتباس
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
، من كتاب