" فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها".. فالحديثُ يقولُ: كنت تقرؤُها، ولم يقل كنت تسمعُها، وثمة فرق كبير بين تقرؤها وبين تسمعها، والقراءة فيها مبادرة، وفيها حثٌ، وفيها التزام بـخلافِ الاستماع وإن تباينتْ أنواعُهُ، واختلفت مصادرُهُ.
ذهبيات الصالحين > اقتباسات من كتاب ذهبيات الصالحين > اقتباس
مشاركة من Abu Maryam
، من كتاب