طويت الرسالة وتحسّست موضع صدري بلا شعور. وكنت أظن يدي لا تعود من صدري إلا مخضبةً بدمٍ من هذه الطعنة القدرية التي لم أحتسبها أو محترقة الأطراف من هذه النار التي لا أعرف من أش