الأيام التالية كانت كلها يس. يس في صباحي ومسائي. يس في غدوي ورواحي. وقرت هذه السورة في قلبي وكأني لم أقرأها من قبل قط بالقراءات السبع وأعرف كل حركةٍ وشدّةٍ وغنّةٍ وإظهارٍ وإقلابٍ فيها. ولكنها هذه المرة لم تكن سورةً