أوقاتٌ أسأل نفسي، لماذا الله؟ لماذا لم يتحدد جنسه مثلاً، الله طبعًا مُذكر، الجنس الغالب كالعادة، لماذا لم يكن أي اسمٍ آخر، يدل على أنوثة المُسمى؟ ولأنها أنثى، ستعتني بنا أكثر، وستهتم لما نقوله، وسترفض أن نُعاني هكذا!
تلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة > اقتباسات من رواية تلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة > اقتباس
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
، من كتاب